قلبـ ـالمدينهـ |إدٌارهـ المُوًقعً
الَمُشَاركاَتـ : 168 تاريخ الميلاد : 01/01/1989 تاريخ التسجيل : 10/12/2010 العمر : 35 الموقع : https://sa3balmnal.7olm.org/u2
| موضوع: خصائص المدينة المنورة .. الجمعة ديسمبر 10, 2010 4:44 pm | |
| [size=20]- تحريم حمل السلاح فيها لقتال، وإراقة الدماء فيها، كما هو الحال في مكة المكرمة. - تحريم التقاط لقطتها، إلا لمعرِّف أو منشد. كما هو الحال في مكة المكرمة. - تحريم الصيد فيها، وكذلك تنفيره، كما هو الحال في مكة المكرمة. - تحريم خبط شجرها، وحش حشيشها وكلئها على الحلال والمحرم، كما هو الحال في مكة المكرمة، خلافاً لأبي حنيفة رحمه الله. - تحريم نقل ترابها وأحجارها إلى خارج الحرم فيها. كما هو الحال في مكة المكرمة. - جعلها الله تعالى مظهر الدين. - افتتاح سائر البلدان منها. - حرصه صلى الله عليه وسلم وكبار أصحابه رضي الله عنهم على الموت بها. واستحباب الدعاء بالموت بها. - تسميتها طيبة، وطابة، وأن الذي سماها بذلك هو الله عز وجل وهذا تشريف إلهي لهذه المدينة النبوية. - تسميتها بالتوراة ( مؤمنة، المحبوبة، المرحومة ). - كثرة دعائه صلى الله عليه وسلم لها. - المدينة تأكل القرى. - عدم جواز تسميتها يثرب، وإنما هي المدينة، فهو علم عليها. - هي كالكير تنفي خبثها وشرارها. في كل وقت ، وخاصة وقت ظهور الدجال . - تنفي الذنوب كما ينفي الكير خبث الفضة. لشدة العيش فيها، وضيق الحال، فتتخلص النفوس من شهواتها وشرها، وميلها إلى الشهوات، ويبقى صلاحها. - خروج الوباء ( الحمى ) منها إلى الجحفة. - اختصاصها بكون الإيمان يأرز إليها. - اشتباكها بالملائكة، وحراستهم لها. فلا يدخلها الطاعون ولا الدجال. - يئس الشيطان أن يعبد فيها. - منع دخول الكفار إليها، كما هو الحال في مكة. - تخصيص أهل المدينة بأبعد المواقيت، زيادة في ثوابهم. - المدينة ومكة تقومان مقام المسجد الأقصى، لمن نذر الصلاة فيه، أو الاعتكاف، وأنه لا يجزئ عن واحد منهما. - تعظيم الصغيرة من الذنوب في المدينة فتكون كبيرة، لقوله صلى الله عليه وسلم: ( من أحدث فيها حدثاً.... ) والحدث: يشمل الصغيرة أيضاً، فهي بها كبيرة، لذا يعظم جزاؤها لدلالتها على تهاون وجرأة مرتكبها بحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم. - يُندب عدم الركوب فيها لمن قدر على ذلك، وليس ثمة حاجة، كما كان يفعل الإمام مالك رحمه الله تعالى. - تكرار السلام على النبي صلى الله عليه وسلم للغريب - بخلاف المقيم - كما قال الإمام مالك رحمه الله وغيره، إلا إذا سافر، أو قدم من سافر، وقال الزركشي رحمه الله: والصواب استحباب ذلك للجميع. - الخسف بالجيش الذي يغزوها، ثم يخرج منها يريد مكة، فإذا تجاوز منطقة الحرم يخسف به. - اختصاصها بالرجل الصالح الذي يخرج منها - وهو خير الناس، أو من خير الناس - لقتله الدجال، ولن يسلط على أحدٍ غيره، ثم يحييه الله تعالى، ولن يستطيع الدجال قتله ثانية. - اختيار الله تعالى أهلها ليكونوا أنصار الله وأنصار رسوله صلى الله عليه وسلم، فكانوا أهلاً للنصرة والإيواء. - شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشهادته لمن صبر على لأوائها وشدتها، ومن يموت فيها. - استحباب الانقطاع في المدينة ليحصل له الموت فيها حيث ورد بالحديث ( من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها ). - اختصاص أهلها بمزيد الشفاعة والإكرام، زائداً على غيرهم من الأمم. - أهلها أول من يشفع لهم النبي، ثم أهل مكة. - مضاعفة ثواب الأعمال الصالحة فيها، من صلاة وصيام وصدقة.... . - لا يريد أحد بأهلها بسوء، إلا أذابه الله تعالى كما يذوب الملح بالماء. - تحريم الإحداث فيها، أو إيواء المحدث. - لا يدعها أحد رغبة عنها إلا أبدلها الله تعالى خيراً منه. - لا تخلو من أهل العلم والفضل والدين، إلى يوم القيامة. وفضل عالمها وان علمه أكثر من غيره. - الوعيد الشديد لمن ظلم أهلها أو أخافهم. - من مات في أحد الحرمين من أهل الذمة، ينبش قبره ويخرج إلى الحل. - من مات بالمدينة من المسلمين بعث من الآمنين. - خُلِق أفضل الخلق صلى الله عليه وسلم ومن دفن فيها من خيار هذه الأمة، من الصحابة فمن بعدهم من تربتها، لأن المرء لا يدفن إلا في تربته التي خلق منها. - بها أفضل الشهداء الذين بذلوا أنفسهم في ذات الله تعالى، بين يدي رسوله صلى الله عليه وسلم، وشهادته صلى الله عليه وآله عليهم. - شهادته صلى الله عليه وسلم للشهداء في المدينة يوم أحد. - استحباب الدعاء بالموت في المدينة. - إكرام أهل المدينة، لأنهم جيرانه صلى الله عليه وسلم. - الجالب إلى سوقها مرزوق، وهو كالمجاهد في سبيل الله تعالى، والمحتكر فيها ملعون. - محاصرة المسلمين في آخر الزمان فيها. - خروج الجيش منها في آخر الزمان لنصرة المسلمين في بلاد الشام، هم خيرة أهل الأرض يومئذ. - اختيار الله سبحانه وتعالى لمكان مسجده صلى الله عليه وسلم، حيث كان يقول صلى الله عليه وسلم للأنصار حين يأخذون بزمام الناقة، دعوها فإنها مأمورة. - تأسيس وبناء مسجدها على يد النبي صلى الله عليه وسلم. وشارك معه كبار الصحابة الكرام رضي الله عنهم أجمعين. - تأسيس مسجدها على التقوى من أول يوم. - هي أول بلد اتخذ فيها مسجد لعامة المسلمين في هذه الأمة. - كون مسجدها آخر مساجد الأنبياء عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام ، وهو أحق المساجد أن يزار . - مسجدها أحد المساجد الثلاثة التي تشد إليها الرحال. - اشتماله على بقعة هي أفضل بقاع الأرض بالإجماع، وهي الموضع الذي ضم جسد النبي صلى الله عليه وسلم في حجرته. - الصلاة في المسجد النبوي الشريف أفضل أو خير من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام، وهذا الفضل شامل لصلاة الفرض والنافلة والله أعلم - من صلى فيه أربعين صلاة لا تفوته منها صلاة، كتبت له براءة من النار، ونجاة من العذاب، وبرئ من النفاق. - من خرج على طهرٍ من بيته يريد المسجد النبوي الشريف كان بمنزلة حجة. - وأن صلاة الجمعة بها كألف جمعة فيما سواها إلا المسجد الحرام. - وأن صيام شهر رمضان بها كصيام ألف شهر في غيرها. - قبلته وكذلك قبلة مسجد قباء أعدل قبلة مسجد في الأرض. - ما بين المنبر الشريف والبيت الشريف روضة من رياض الجنة، فهي مخصصة بذلك. - اتساع الروضة الشريفة، لتشمل ما بين الحجرة الشريفة ومُصلى العيد ( مسجد الغمامة ) وكل هذا فضل من الله تعالى. - لا يجتهد في محراب النبي صلى الله عليه وسلم، لأنه صواب قطعاً، وكذا مسجد قباء، لأن الذي عينهما هو النبي بإرشاد جبريل عليه السلام. - منبره على حوضه يوم القيامة. وهو على ترعة من ترع الجنة. - قوائم المنبر الشريف رواتب في الجنة. - الجذع الذي كان يعتمد عليه النبي صلى الله عليه وسلم عندما يخطب - فحنّ شوقاً وحزناً عليه صلى الله عليه وسلم عندما فارقه، بعد صنع المنبر الشريف - هو في الجنة أيضاً. - تعظيم المنبر الشريف، فلا يرفع صوت عنده. - تعظيم الحلف عند المنبر الشريف أيضاً. - فضائل أسطوانات الروضة الشريفة، كأسطوانة المصحف، وأسطوانة السيدة عائشة رضي الله عنها، وأسطوانة التوبة........ - النهي عن رفع الصوت بالمسجد النبوي الشريف، لأن حرمة النبي صلى الله عليه وسلم حياً وميتاً سواء. - النهي عن الخروج من المسجد النبوي الشريف بعد الأذان إلا لحاجة على أن يرجع، ومن فعل ذلك بأن خرج بنية عدم الرجوع فهو منافق. - من قصد المسجد النبوي الشريف للتعليم أو التعلم كان بمنزلة المجاهد في سبيل الله. - استحباب صلاة العيد في مسجدها. - التراويح في المدينة ست وثلاثون ركعة، غير الوتر. ليجاروا أهل مكة بطوافهم عقب كل ترويحة من التراويح، عدا الترويحة الأخيرة، فيصلون خلفها الوتر مباشرة، وليس هذا لأحد إلا لأهل المدينة.... ، هذا مذهب الإمام مالك، وبقي هذا الأمر في المدينة إلى القرون المتأخرة. - ثبوت الفضل في مسجد قباء، لذا كان يأتيه النبي صلى الله عليه وسلم كل سبت، ماشيا وراكبا. - الصلاة في مسجد قباء تعدل عمرة. - تنزيه المسجد النبوي الشريف من الروائح الكريهة، وقد ادعى بعضهم اختصاصه بذلك، والله أعلم - رد النبي صلى الله عليه وسلم السلام من غير واسطة على من يسلم عليه بجواره صلى الله عليه وسلم. - إطلاع الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم عليها قبل الهجرة إليها، وإعلامه بأنها مهاجره. - جعل بعض أرضها وجبالها وأوديتها وآبارها وثمارها من الجنة. - جعل تمرها شفاء. - من تصبّح بسبع تمرات من تمر المدينة لم يضره سمُّ ولا سحر حتى يمسي، وهي ترياق على البُكرة. - تراب المدينة شفاء، وجواز أخذه للتداوي. - تمرة العجوة فيها من الجنة. - إطعامها من ثمرات الأرض. ).قبال القلوب إليها ( اللهم أقبل بقلوبهم...... ) . - من كان له أصل بالمدينة فليمسك به، ومن لم يكن له بها أصل، فليجعل له أصلاً ولو نخلة. - جبل أحد يحبنا ونحبه. - جبل أحد على ترعة من ترع الجنة. - وادي العقيق وادٍ مبارك. - وادي بطحان على ترعة من ترع الجنة. - بئر غرس من آبار الجنة. - من قال: تربة المدينة غير طيبة: أستحق التأديب والتعزيز، كما أفتى به الإمام مالك رحمه الله. وان تربة المدينة لها رائحة خاصة لا تجدها في غيرها وخاصة بعد هطول الأمطار. - يبعث من البقيع سبعون ألفاً، على صورة القمر ليلة البدر، يدخلون الجنة بغير حساب. - أهل البقيع هم أول من يحشر بعد النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبيه أبي بكر وعمر رضي الله عنهما. - هي أقل الأرض مطراً، ومع هذا فهي تشرب من مياه أمطار أرض أخرى بعيدة، وهي يانعة الثمار والفواكه والخضراوات والبساتين... وهي كثيرة المياه. - الإخبار باتساع أرضها، وسعة رزقها. - اختصاصها بظهور نار الحجاز المنذر بها من جوارها، مع انطفائها عند حرمها. - لا يضرب خراج على سوقها. - هي آخر قرى الإسلام خراباً. - استجابة الدعاء في الأماكن التي استجيب الدعاء فيها للنبي صلى الله عليه وسلم، عند أسطوانة السيدة عائشة رضي الله عنها، أو أسطوانة المصحف، عند المنبر، مسجد الفتح، ومسجد السقيا، ومسجد المصلى، وبركة السوق، وعند أحجار الزيت، والزوراء.... وغيرها والله أعلم. - من أخاف أهل المدينة فقد أخاف ما بين جنبي رسول الله صلى الله عليه وسلم. - من غاب عنها فترة أُشرب قلبه جفوة. والله أعلم
منقووووووووووووووووووووووول
[/size] | |
|
sa3b_almnal مراقب
الَمُشَاركاَتـ : 24 تاريخ الميلاد : 01/01/1989 تاريخ التسجيل : 10/12/2010 العمر : 35
| موضوع: رد: خصائص المدينة المنورة .. الأربعاء ديسمبر 15, 2010 4:59 pm | |
| | |
|
Lωηαя Sαмα |مـشرفّة
الَمُشَاركاَتـ : 122 تاريخ التسجيل : 22/06/2011
| موضوع: رد: خصائص المدينة المنورة .. الخميس يونيو 23, 2011 9:38 pm | |
| شكررررررررررررا على الموضوع المفيييد | |
|